أثار هروب الملياردير الهندي المقرب من حكام أبو ظبي، بي آر شيتي، غضبا وجدلا كبيرين داخل الإمارات، بعد رفض بنوك تأجيل قروض الإماراتيين، وربط الكثير منهم إجراءات البنوك معهم بما فعلته مع الملياردير الهارب إلى الهند.
وشهد القطاع المصرفي الإماراتي حالة من الجدل، بعد استيلاء "شيتي"، مالك ومؤسس مجموعة «إن إم سى هيلث» على 6.6 مليارات دولار، والعودة لبلاده منذ نحو شهر.
اقرأأيضا : خداع بنوك الإمارات!
وأحدث ملف هروب شيتي الكثير من الغضب والانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، من زاوية تعامل الدولة وتسهيلات البنوك معه، ومقارنة ذلك مع ما يجري مع المواطنين ممن تعطلت مصالحهم بسبب تداعيات انتشار جائحة كورونا.
وكانت وسائل إعلام إماراتية ومغردون تحدثوا عن أن الملياردير الهندي بي آر شيتي هرب من الإمارات إلى وطنه الهند، في الوقت الذي يواجه فيه خمس قضايا قانونية.
وعلق عبدالخالق عبدالله، مستشار ولي عهد أبوظبي، بتغريدة في موقع "تويتر" قائلا: "كيف استطاع رجل أعمال أن يخدع ليس بنكا واحدا بل 12 من أكبر بنوك الإمارات وينهب 6.6 مليارات مليار دولار، وكيف حدث هذا التحايل والفساد الفاضح أين الحكومة والرقابة المالية والأمنية وكيف نتأكد أن هذا العبث لن يتكرر مستقبلا".
وقال مغرد على حسابه شيتي، الذي جاء إلى الإمارات قبل 43 عامًا ليس معه سوى 8 دولارات وفر منها قبل أسابيع إلى الهند بمليارات الدولارات بعد انكشاف تعثر مجموعته بينما يواجه 5 قضايا قانونية، هو أيضًا رئيس مجلس إدارة شركة الإمارات للصرافة، كما أنه مؤسس ورئيس مجلس إدارة نيوفارما وفينابلر وبي آر إس فينتور.
وأوقفت شركة الإمارات للصرافة، الأسبوع الماضي معاملاتها بعدما فتح البنك المركزي الإماراتي تحقيقًا في عمليات الشركة.
وتشمل قائمة الدائنين 80 مؤسسة مالية محلية وإقليمية ودولية أقرضت مجموعة (إن إم سي) للرعاية الصحية.
والأحد الماضي، أعلنت بنوك إماراتية كبرى منها بنك الإمارات دبي الوطني وبنك دبي الإسلامي، انكشافا بملايين الدولارات على شركة إن إم سي هيلث لإدارة المستشفيات بمئات الملايين من الدولارات.
وشهد القطاع المصرفي الإماراتي حالة من الجدل، بعد استيلاء "شيتي"، مالك ومؤسس مجموعة «إن إم سى هيلث» على 6.6 مليارات دولار، والعودة لبلاده منذ نحو شهر.
اقرأأيضا : خداع بنوك الإمارات!
وأحدث ملف هروب شيتي الكثير من الغضب والانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، من زاوية تعامل الدولة وتسهيلات البنوك معه، ومقارنة ذلك مع ما يجري مع المواطنين ممن تعطلت مصالحهم بسبب تداعيات انتشار جائحة كورونا.
وكانت وسائل إعلام إماراتية ومغردون تحدثوا عن أن الملياردير الهندي بي آر شيتي هرب من الإمارات إلى وطنه الهند، في الوقت الذي يواجه فيه خمس قضايا قانونية.
وعلق عبدالخالق عبدالله، مستشار ولي عهد أبوظبي، بتغريدة في موقع "تويتر" قائلا: "كيف استطاع رجل أعمال أن يخدع ليس بنكا واحدا بل 12 من أكبر بنوك الإمارات وينهب 6.6 مليارات مليار دولار، وكيف حدث هذا التحايل والفساد الفاضح أين الحكومة والرقابة المالية والأمنية وكيف نتأكد أن هذا العبث لن يتكرر مستقبلا".
وقال مغرد على حسابه شيتي، الذي جاء إلى الإمارات قبل 43 عامًا ليس معه سوى 8 دولارات وفر منها قبل أسابيع إلى الهند بمليارات الدولارات بعد انكشاف تعثر مجموعته بينما يواجه 5 قضايا قانونية، هو أيضًا رئيس مجلس إدارة شركة الإمارات للصرافة، كما أنه مؤسس ورئيس مجلس إدارة نيوفارما وفينابلر وبي آر إس فينتور.
وأوقفت شركة الإمارات للصرافة، الأسبوع الماضي معاملاتها بعدما فتح البنك المركزي الإماراتي تحقيقًا في عمليات الشركة.
وتشمل قائمة الدائنين 80 مؤسسة مالية محلية وإقليمية ودولية أقرضت مجموعة (إن إم سي) للرعاية الصحية.
والأحد الماضي، أعلنت بنوك إماراتية كبرى منها بنك الإمارات دبي الوطني وبنك دبي الإسلامي، انكشافا بملايين الدولارات على شركة إن إم سي هيلث لإدارة المستشفيات بمئات الملايين من الدولارات.
تعليقات
إرسال تعليق